جاء ذلك في تغريدة نشرها غل على حسابه في “تويتر”.
وأكد غول في تغريدته أنه “لا يسمح بأي نشاط يهدد مؤسستنا العائلية التي هي ضمانة لوطننا ودولتنا”، في إشارة لأنشطة الشاذين جنسيا.
ولاقى هذا القرار تفاعلا كبيراً من رواد منصات التواصل الاجتماعي من عرب وأتراك، مشيدين بهذا القرار الذي تم اتخاذه.
وفي حزيران/يونيو 2022، منعت الشرطة التركية تجمعا لعدد من الشاذين جنسيا في منطقة “بيه أوغلو” في إسطنبول، حيث تجمع العشرات من الشاذين جنسيا والمروجين لهم في منطقة “بيه أوغلو” محاولين تنظيم مسيرة في شوارع المنطقة رغما عن القرار الرسمي الصادر عن قائم مقام المنطقة بمنع هذا النشاط.
يذكر أنه في تشرين الأول/أكتوبر 2022، دعا الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، جميع الأحزاب السياسية التركية لتوقيع وثيقة لحماية العائلة والتصدي لهجمات للمنحرفين والشواذ جنسياً.