جاء ذلك عقب الزلزال الأخير الذي وقع في أضنة الذي بلغت شدته 5.5 درجات على مقياس ريختر.
وقال غورور :"المنطقة الجيوسياسية لأضنة لا تزال حساسة وقد تشهد زلازل أكبر وأصغر بتوتر معين لفترة غير محددة"، مشيراً إلى أن ولاية إسطنبول قد تكون في خطر جراء زلازل قد تصل قوتها إلى 7.6 على مقياس ريختر، بنسبة احتمال 62% خلال الثلاثين عامًا المقبلة”.
وأضاف أنه لا يمكن أن يستمر هذا الأمر لفترة طويلة جداً.
وشدد على ضرورة الاستعداد للزلازل وكيفية التعامل معها، لافتاً أن المنطقة نشطة جيولوجيا، والزلازل جزء من حياتنا اليومية”.
وطالب بأخذ الاحتياطات اللازمة ضد الزلازل، مضيفاً: “أن الزلزال ليس نهاية العالم، ولكن الإعداد المناسب يمكن أن ينقذ الأرواح.
كما دعا إلى ضرورة الحذر من المعلومات غير الدقيقة والشائعات.