أكدت أن ذلك جاء بعد استدراجه إلى مراكز الشبيبة الثورية في مدينة منبج، واقتياده إلى أحد مراكز التجنيد التابعة لها.
وأضافت أنه لم يتم إبلاغ أحد من ذويه بذلك، وتم منعه من التواصل مع ذويه أو السماح لهم بزيارته، معبرة عن خشيتها من أن يُزجّ به في الأعمال العسكرية المباشرة وغير المباشرة.
وأكدت الشبكة الحقوقية أن قرابة 309 أطفال ما زالوا قيد التجنيد الإجباري في المعسكرات التابعة لقوات سوريا الديمقراطية.