قال ميلر:"رأينا تقارير تفيد بوجود جهود تركية وسورية لتطبيع العلاقات بينهما، وواشنطن لا تؤيد تطبيع العلاقات بين البلدين ولا تدعم تلك الجهود".
من جانبه، قال رئيس النظام السوري بشار الأسد في تصريح سابق إن الاجتماع مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان يعتمد على "محتويات ومضمون اللقاء"، وأوضح أنه سيجتمع مع أردوغان إذا "أثير موضوع انسحاب القوات التركية من سوريا.
وكان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان قد صرح في وقت سابق بأنه يمكنه إرسال دعوة في أي وقت للقاء بشار الأسد.
ولا تزال مناقشات التطبيع بين تركيا والنظام السوري تحتل مكانة بارزة على جدول الأعمال.