
وحسبما أفادت صحف محلية أن الإدارة الجديدة في سوريا أعلنت أن "الأزمة" ضد عناصر النظام المخلوع الذين حاولوا خلق الفوضى في البلاد "تم تجاوزها بسلام".
وجه الرئيس أحمد الشرع رسالة وحدة وتضامن، مؤكداً أن الطائفية ليس لها مكان في البلاد.
وأكد الشرع أنهم يجب أن يكونوا حازمين وأقوياء في وجه من يحاول إثارة الطائفية والانقسام، وقال: "سوريا بكل مكوناتها ستبقى موحدة بفضل إرادة شعبها وقوة جيشها".
وأعلن الشرع أيضاً عن تشكيل لجنة تحقيق وطنية مستقلة في الأحداث التي جرت في اللاذقية يومي 6 و7 آذار/مارس.