أضاف تشيليك أن التهديد الأول والحقيقي للجانب السوري هو تهديد التنظيمات "الإرهابية" وليس تركيا.
وأكد المتحدث باسم الرئاسة التركية، إبراهيم كالن، أمس الأحد، أن "تركيا تريد الأمن على حدودها، وأن الجيش التركي لن يهاجم الدولة السورية أو المدنيين السوريين".
الجدير بالذكر أن الرئيس السوري قال خلال لقائه وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان في العاصمة دمشق، أن عملية التطبيع مع تركيا لن تتقدم إلا بعد انتهاء "الاحتلال" ووقف دعم المنظمات "الإرهابية".