قال أردوغان "لن نسمح للأنظمة الخارجية بتوجيه أصابع الاتهام إلى الإرادة الوطنية".
وأكد من أنه الرغم من الجغرافيا السياسية، التي تقع في قلب ثلاث قارات فإن بلاده تحكمها سياسة خارجية أحادية المحور لسنوات.
وأمس أصدرت مجلة "إيكونوميست" البريطانية نسختها الأخيرة بغلاف مثير للجدل قبل أيام من الانتخابات في تركيا.
كان العنوان الرئيسي للإصدار "أهم انتخابات 2023" مكتوبًا بأحرف كبيرة على الغلاف.
وكُتب في زواية الغلاف نفسه شعارات "أنقذوا الديمقراطية" و "فليرحل أردوغان" و "تركيا ومستقبل الديمقراطية".
كما علق المقال بأن هزيمة الرئيس ستكون لها "نتائج للعالم" ، وقال: "الشعب التركي سيكون أكثر حرية، وسيصبح أكثر ازدهارًا".
وزعمت مجلة الاقتصاد والسياسة البريطانية أن انتصار المعارضة سيكون انتصارًا للديمقراطية وقالت: "نحن ندعم كيليتشدار أوغلو ليكون الرئيس القادم لتركيا".
وتابع المقال:"إذا أصبح كيليتشدار أوغلو رئيسًا، فلن يتم منع دخول السويد إلى الناتو، وادعى أن العلاقات مع تركيا سوف تتحسن".
