قالت المنظمة إن فرقها وصلت في تركيا إلى نحو 74 ألف فرد، بينهم 56 ألف طفل، حيث قدمت لهم مجموعة واسعة من خدمات الحماية، من خلال شبكة من العاملين بالخطوط الأمامية في الأماكن الملائمة للأطفال والمراهقين.
وفي الأردن، بينت أن فرقها أجرت تحسينات على آليات الشكاوى والتعليقات التي تقدمها المنظمة من خلال استكمال مشروع "أصوات التغيير"، من أجل توحيد ممارسة المساءلة أمام السكان المتضررين.
ولفتت المنظمة إلى أنها دربت في لبنان 518 من العاملين في الخطوط الأمامية المجتمعية على رسائل الصحة والتغذية المتكاملة، حيث وصلت إلى 138 ألفاً من مقدمي الرعاية للأطفال، بالإضافة إلى إحالة 92 ألف طفل ومراهق إلى خدمات صحة الأمهات والأطفال حديثي الولادة والمراهقين.
وأشارت إلى أن فرقها تواصل الفحوصات للأطفال دون سن الخامسة، في مخيمات اللاجئين، كما أن برنامج "مشواري" في مصر وصل إلى أكثر من 4.3 ألف سوري من المراهقين والشباب، الذين يتمتعون بمهارات حياتية وقابلية للتوظيف وريادة الأعمال، بالإضافة إلى خدمات التوجيه المهني.