أفادت مصادر من الدفاع المدني بأن الضربات الجوية استهدفت بشكل مباشر المخيم الذي يستضيف العديد من الأسر النازحة، مما تسبب في تدمير عدد كبير من المساكن والهياكل العشوائية. وتم نقل المصابين إلى المستشفيات المحلية لتلقي العلاج اللازم.
تشهد مناطق ريف إدلب وأجزاء أخرى من سوريا تصعيدًا في العنف والقصف الجوي، مما يتسبب في تسويع المزيد من الضحايا المدنيين وتفاقم الأوضاع الإنسانية. يجب أن تتحرك المجتمع الدولي بسرعة للحيلولة دون حدوث مثل هذه المجازر ولتحقيق السلام والاستقرار في سوريا.