الرئيس Kurt
أدرج في رسالته العبارات التالية:
"إن محاولة الانقلاب التي نفذتها منظمة FETÖ الإرهابية الخائنة في 15 يوليو 2016، كشفت مرة أخرى عن إيمان الشعب التركي بالديمقراطية وحبه لوطنه. لقد نزلت أمتنا إلى الشوارع على حساب أرواحها ودافعت عن الديمقراطية والوطن. ولم تفسح المجال للخونة في تلك الليلة للوصول إلى أهدافها، وقامت الصحافة التركية ، بواجبها على أكمل وجه ووقفت إلى جانب الإرادة الوطنية ولم تفسح المجال أمام الانقلابيين.
وبهذه المناسبة نستذكر شهداء 15 تموز بالترحم ونعرب عن امتناننا للذين أصيبوا. وسيحافظ الشعب التركي دائمًا على التزامه بالديمقراطية و الوحدة والتضامن. "في هذا اليوم المهم، أدعو جميع أفراد شعبنا إلى الاتحاد مرة أخرى وحماية ديمقراطيتنا".