وزُعم أن الأسد قد تسمم وأن حالته الصحية لم يصدر بشأنها أي بيان رسمي حتى الآن. وتفيد التقارير بأنه حاول اغتياله باستخدام السم، حيث دخل في نوبة سعال حادة وكاد أن يختنق.
سقوط نظام البعث وفرار الأسد
في الشهر الماضي، نجحت المعارضة السورية في الإطاحة بنظام البعث الذي استمر لمدة 61 عاماً. وبعد سقوط النظام، فر الأسد مع عائلته إلى موسكو بمساعدة روسيا.
ادعاءات التسمم
ظهرت مزاعم جديدة بشأن الأسد. ووفقاً لصحيفة The Sun البريطانية، تعرض الأسد لمحاولة اغتيال باستخدام السم. وأشارت الصحيفة إلى أن الأسد دخل في نوبة سعال حادة وكاد أن يختنق نتيجة التسمم.
العلاج في موسكو
تشير التقارير إلى أن الأسد يتلقى العلاج في منزله بموسكو. ورغم أن الصحيفة البريطانية لم تكشف عن مصدر هذه المزاعم، لم يصدر أي تعليق رسمي من روسيا بشأن الحادث.
تثير هذه الادعاءات تساؤلات كبيرة حول مستقبل الأسد ودور روسيا في حمايته.