أكد "قالن" أن نظام الأسد ويتبع نهجاً غير منطقي ويسعى لإفشال عملية التقارب التي تسعى إليها موسكو،مشيراً إلى أن هناك ثلاث قضايا رئيسية تعتبر من الأولويات في المحادثات وهي “محاربة الإرهاب، ودفع العملية السياسية في إطار أستانا واللجنة الدستورية والمفاوضات بين المعارضة والنظام، وعودة اللاجئين السوريين” .
وتجدر الإشارة إلى أن هذه ليست المرة الأولى التي تحاول فيها حكومة النظام السوري إفشال المفاوضات أو المساعي الدولية بل قاموا بذلك من قبل في مباحثات مسار أستانا واللجنة الدستورية .