قبل أن ننسى ألمكم ، بدأت أشياء أخرى تحدث بسبب الجدل.
جاء Ümit Özdağ إلى غازي عنتاب.
وزار قرقاميش التابعة لـ غازي عنتاب حيث انتخب نائباً في البرلمان لفترة ، وكرر أنه يريد إرسال السوريين من تركيا.
إنه يمارس السياسة.
يتواصل مع الناخبين من خلال هذا الخطاب.
ويذكر أن اللاجئين السوريين يشكلون تهديدًا لتركيا ، وأن التهديد يتزايد إذا لم يتم اتخاذ أي إجراء.
تحدث من هنا وهناك.
وذكر أنه في نيسان 2022 ، قام أشخاص يحملون بنادق كلاشينكوف وقاموا بالتجول في غازي عنتاب.
وقال أوز داغ إنه نقل القضية بنفسه إلى الأشخاص المعنيين وإلى والي غازي عنتاب.
"هل هناك إجابة محددة لهذا الادعاء؟" انا سألت.
وقال إن المراسل الحربي Sedat Aral ، شقيق Çoşkun Aral ، قدم له هذه المعلومات.
وأضاف أنه ادعى أنه يتم تهريب بشر إلى تركيا عبر الحدود مقابل 4500 دولار.
وأوضح أوز داغ أنه بسبب حكم الفترتين ، لن يتمكن الرئيس أردوغان من الترشح للرئاسة مرة أخرى ، إذا لم يستطع الحصول على دعم 360 نائبًا في البرلمان.
وقال إن من يفعل ذلك يقوم بانتهاك الدستور ومن يغض الطرف عنه سيحاكم.
وأضاف أن عدد نواب تحالف الشعب 332 ، وأنه بدون دعم تحالف الأمة ، لا يمكن أن يكون مرشحًا لأنه لا يمكن إجراء أي تغيير في الاحكام وبالتالي لن يستطيع أن يترشح لرئاسة الجمهورية .
فكرت أي تركيا هذا ؟
لفترة من الوقت ، قلت أن هذا الرجل مجنون.
شرح أن غازي عنتاب لا تدار بشكل جيد ، وأنها واحدة من مراكز المخدرات ، وأن السوريين الذين هم لاجئون سيقولون لنا غدا أن نغادر هذا المكان ، وأن المنطقة ينظر إليها على أنها أرض كردستان وفق ما قال له أحد أصدقاءه أنه شاهد خريطة في الولايات المتحدة وأن الحدود أصبح مثل الطريق يستطيع ان يعبر منها من يشاء وأوضح أن هاتاي وكيليس وغازي عنتاب لديهم درجة عالية من المخاطرة في جميع الأمور.
عندما قال إن Hüdapar هو ممثل طالبان في تركيا ، اتسعت عيني.
قلت ، قال ألقوا نظرة فاحصة على أنشطتهم في ديار بكر. مه من قاموها .
كنت سأصرخ ، أين الدولة؟
أين هذه الدولة!
أليس هذا صحيحا إذا حدثت هذه الأشياء فأين الدولة؟ ..
عندما قلت إن الدولة تعرف ما أعرف ، قلت إن هذا الرجل مجنون ، مجنون.
وذكر أن تركيا أنفقت 145 مليار دولار على السوريين حتى الآن ، وهذا يعني أن كل مواطن تركي أنفق 31 الف ليرة تركي لكل سوري
وقال Ümit Özdağ إنه بينما دفعت إدارة الهجرة مبلغ 9 ملايين ليرة تركية كمساعدات غذائية لـ 22 ألفًا من أصل 535 ألف سوري في غازي عنتاب ، فإن المبلغ المدفوع للأتراك كمساعدات غذائية للأطفال من SGK ظل عند 8 ملايين ليرة تركية للأتراك .
أكتب هنا ما قاله رئيس حزب بعد قولي أنه لن يكون كلامة فارغًا وترك تعليقاته لكم أيها القراء.
وللتوضيح أنا لست من أولئك الذين اقتنعوا بالأشياء التي يتحدثون عنها.
الأمثلة التي وضعها بهذه الكلمات والتي لم يستطع تأكيدها لا تبدو مقنعة للغاية بالنسبة لي.
أعتقد أن قضية السوريين لا تدار بشكل جيد.
كما أوافق على أن لدينا سياسة تقوم على عدم اليقين في هذا الصدد.
لكنه قال إن ذلك سيحدث ، يمكن أن يكون ،
قال سيكون على هذا النحو ، سيكون على هذا النحو ، لم تقنعني تنبؤاته.
في عام 2015 ، قلت إنه يجب أن نلتقي بالأسد ، قالوا إنه يمكننا أن نلتقي اليوم.
لقد مرت 7 سنوات.
ما حدث ذهب ، من ذهب وحدث ما حدث ...
من السهل دائمًا التحدث عن النتيجة.
من الضروري دائمًا التنبؤ بالنتيجة من خلال تضمين العملية.
إن الظروف تتغير ، والعالم يتغير ، والشروط تتغير.
أنا لا أقول أن هذا كان صحيحًا بالأمس ، إنه خطأ اليوم.
تغيرت الظروف.
الآن ، بدأت قضية السوريين تزعج الحكومة في السياسة الداخلية.
أعطى هذا الأمل للمعارضة.
نحن نمر بمرحلة غريب جدا.
إنها في الواقع السوري أكبر مادة تسويقية سياسية للحزب أوميت أوز داغ الذي يقول انهم يجب أن يرحلوا.
ولعل سبب وجودها في الساحة السياسية.
ألا تقول أنه إذا غادر السوريون، فستنتهي
الرجل مجنون ...
مثل اللغم.
من غير الواضح أين ستنفجر.
لا تفهموني خطأ عندما أقول مجنون.
فكرة مجنونة.
إنه رجل مجنون وأكبر رأس مالة قولة دعوهم يذهبون.
ربما سيكون مرشحًا برلمانيًا من غازي عنتاب.
هذا الرجل مثل لغم مجنون.
فكرة مجنونة .
إنه أكثر فعالية وخطورة من اللغم الرمزي الذي سيضعونه على حدود هاتاي.
رجل يحاول بناء السعادة على بؤس الآخرين.
ستقدر الأمة التركية خطاباته وأفعاله.
الأمة ستقرر بنفسها ما إذا كان Ümit Özdağ مجنونًا أم لا.
ابقوا بصحة جيد
بقلم : Arif Kurt بتاريخ 24 تشرين الثاني 2022
